رائد أفريقيا، محمية مينونغي للألعاب، أنغولا

وقد ضرب المشروع مثالاً للسياسيين ورجال الأعمال بإمكانية تحقيق ذلك، كما أظهر لهم قيمة حماية الحياة البرية وقيمة السياحة البيئية خاصة في أماكن مثل أنغولا. وكانت الخطة السياحية للمقاطعة قيد التنفيذ وتحول تركيز هذه الخطة السياحية للمقاطعة إلى السياحة البيئية نتيجة لهذا المشروع. كما تم توظيف السكان المحليين وتدريب الحراس الميدانيين على مكافحة الصيد غير المشروع ومراقبة الحياة البرية، واكتسب آخرون مهارات في بناء سياج مقاوم للصيد وهي مهارات قيمة في أنغولا. إن قيمة التوظيف هائلة في منطقة كهذه، وقد عززت المحمية مع النزل الاقتصاد المحلي. زيادة فهم الحفاظ على الحياة البرية وحماية الحياة البرية وبيئتنا الطبيعية لدى جميع الفئات المستهدفة، من السكان المحليين المجاورين للمحمية إلى السياسيين في العاصمة لواندا.