إحياء الطبيعة: قصة نجاح عملية التنظيف في محمية الملك عبد العزيز الطبيعية الملكية

• وتضمنت حملة التنظيف التعاون بين الشركة السعودية لإعادة التدوير والاستثمار والتنمية المستدامة والشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير والمجتمعات المحلية والمتطوعين، مما يسلط الضوء على أهمية العمل الجماعي في الحفاظ على البيئة. تم استخدام التقنيات المتقدمة والأساليب التقليدية لإزالة النفايات وإدارتها بشكل مستدام وفعال.

• من أصل 55,390 طن من النفايات التي تمت إزالتها، تم إعادة تدوير 2,249 طناً من النفايات، مما يدل على التزام كبير بممارسات الإدارة المستدامة للنفايات

ولم يقتصر ذلك على تحسين المظهر الجمالي للمحمية فحسب، بل أدى أيضاً إلى تحسين صحة نظمها البيئية:

• زيادة التنوع البيولوجي للنباتات: إزالة النفايات يقلل من تلوث التربة، مما يسمح للأعشاب والشجيرات المحلية بالتعافي، وبالتالي تعزيز التنوع البيولوجي النباتي.
• تعزيز الموائل للحيوانات الأليفة والبرية: تزيد البيئات النظيفة من سعة الأراضي للحيوانات البرية والمستأنسة، مما يوفر موائل أكثر أماناً ووفرة.
• تحسين تغذية المياه الجوفية: من خلال منع النفايات من انسداد المجاري المائية والتربة، يدخل المزيد من مياه الأمطار إلى الأرض، مما يقلل من الجريان السطحي ويحسن تغذية المياه الجوفية.

• صحة التربة: تحسن إدارة النفايات من خصائص التربة وتحافظ على دورة المغذيات دون انقطاع عند استخدامها محلياً في الأراضي الزراعية أو حدائق الخضروات أو المراعي.

المستفيدون

• تنويع الدخل
• تعزيز القدرة على التكيف مع الجفاف
• خلق فرص عمل
• الفوائد الاقتصادية الكلية