
حديقة بيئية حول مستجمعات المياه

سيؤثر هذا المشروع بشكل مباشر على الريف من خلال بناء حديقة بيئية "مجتمعية" تدمج التنمية المستدامة لمجتمع لا أولغا في حوض أرويوهوندو البيئي في يومبو، كولومبيا. العمل كمعزز للريف في توليد الموارد ومنع المزارعين من الهجرة إلى المدن بحثاً عن الرزق. تحديد الحاجة إلى تكامل الجهود مع مختلف المؤسسات والمجتمعات المحلية لتحسين النظام البيئي والحصول على بيئة إيجابية.
ستكون مبادرة أبوظبي للتعليم من أجل التنمية المستدامة هي الجهة التي ستعمل على تكامل المشروع من خلال تقديم الدعم والتآزر مع القطاعات العامة أو الخاصة الوطنية أو الدولية.
وستكون الأهداف الأخرى للمشروع هي المساعدة في التعافي بعد الجائحة في جلب فرص جديدة تتعلق بالأنشطة المستدامة، والحد من آثار تغير المناخ من خلال إعادة التشجير والصرف الصحي الملائم للمياه، وتحسين الأمن الغذائي، وتصميم بروتوكول لعملية الحديقة البيئية وإضفاء الطابع الرسمي عليه ليكون قادراً على التوسع بسرعة في مواقع أخرى مماثلة.
السياق
التحديات التي تمت مواجهتها
ويتمثل التحدي الرئيسي في إظهار ميزة إنشاء الحديقة البيئية حول مستجمعات المياه بالمؤشرات.
- # عدد الأشخاص العاملين
- # عدد الأسر المشاركة في المشروع (الاعتماد اقتصاديًا من المشروع)
- # عدد المزارعين الذين يبيعون منتجاتهم في الحديقة البيئية
- البصمة الكربونية قبل وبعد الحديقة البيئية.
- ثاني أكسيد الكربون الملتقط
- زيادة المياه في مستجمعات المياه
- تحسين جودة المياه
- تحسين التنوع البيولوجي
يتضمن ذلك عدة تحديات
التحدي المالي: كيفية إنشاء حدائق بيئية يمكن أن تكون مستدامة ذاتياً,
التحدي البيئي: كيفية قياس ومتابعة شفافة لإزالة الكربون من خلال إعادة التشجير وتحسين كمية المياه ونوعيتها
التحدي الاجتماعي: خلق ثقافة لجميع أصحاب المصلحة وتزويدهم بأدوات التواصل الإداري والاجتماعي للنجاح في
الموقع
العملية
ملخص العملية
لبنة البناء 1 التحالفات بين مجتمع لا أولغا والقطاع الصناعي في المنطقة والكيانات الحكومية والقطاع الأكاديمي والكيانات الأجنبية والنقابات والجمعيات؛ مما يولد تفاعلًا متعدد التخصصات يسمح للحديقة البيئية المجتمعية بخلق تآزر يدمج عموديًا اللبنة الثانية وهي لبنة البناء 2 سبل العيش المستدامة لأن الحلفاء أو الجهات الفاعلة تطور أطرافًا مختلفة من المشروع.
اللبنات الأساسية
إيكوبارك
إن اقتراحنا لإنشاء حديقة بيئية مجتمعية مع مسارات للمشي في قطاع أولغا، يسعى بشكل أساسي إلى ربط المجتمع المحلي، كون هؤلاء هم الأبطال الرئيسيين في تطوير الأنشطة اليومية للحديقة البيئية كمرشدين سياحيين وبائعي الحرف اليدوية وبائعي المنتجات الزراعية والسلع المزروعة في الفناء وأنشطة متعددة أخرى. وبالتالي، توليد تنمية مستدامة مع مرور الوقت، وجلب موارد هامة لمجتمع يعيش اليوم في فقر ولا يتمتع أفراده بدعم الدولة أو الدعم المحلي أو الخاص.
يعتبر هذا المشروع مشروعًا تجريبيًا أو مشروعًا أوليًا سيسمح نجاحه بمضاعفة منهجيته وإجراءاته في أحواض مائية أخرى في كولومبيا والعالم حيث تتشابه ظروفها مع ظروف قطاع لا أولغا. بالإضافة إلى ذلك، سيسمح نجاح هذا المشروع بتلبية حاجتين أساسيتين
a). تحسين نوعية حياة المجتمع المحلي.
b). زيادة نصيب الفرد من الدخل للأسر المشاركة في المشروع
c). ضمان تنفيذ أنشطة مستدامة ومستدامة في المنطقة تعود بالنفع على البيئة.
عوامل التمكين
الموارد الاقتصادية: من خلال التمويل المناسب يمكننا البدء في جمع الناس وتعزيز بناء مسارات المشي. كما يمكننا أيضاً البدء في إعادة تشجير المنطقة الواقعة بين مستجمعات المياه وبناء أول بيت مجتمعي حيث ستبدأ جميع الدروس التربوية والتعليمية في تطويرها.
المجتمع المحلي هو أحد أهم عوامل التمكين لأن المجتمعات المحلية هي التي سيتم تدريبها على تشغيل الحديقة البيئية بنجاح.
الدرس المستفاد
يحتاج الناس من المجتمع المحلي إلى دعم قوي من مدير مشروع مبادرة أبوظبي للتعليم من أجل التوظيف. وإلا فإنهم سيبدأون في التشكيك في تنفيذ المشروع وتنفيذه. وهذا هو السبب في أن مبادرة أبوظبي للتعليم من أجل التنمية المستدامة تتطلب أيضًا دعمًا من القطاع الخاص والحكومة في إنشاء مجموعة عمل قوية.
الموارد
سبل العيش المستدامة
ستكون الحديقة البيئية مصدر دخل جديد لجميع المشاركين في المجتمع المحيط بمستجمع المياه من جميع الأنشطة في الحديقة البيئية والمشاريع المستدامة مثل حدائق المشاتل ومراكز الحفاظ على البيئة وغيرها.
عوامل التمكين
ستتاح الفرصة لأفراد المجتمع المحلي للعمل مباشرة في الأنشطة المتعلقة بالمنتزه البيئي مثل النقل السياحي، والإقامة، والإرشاد في الأنشطة البيئية، ومراقبة الطيور، وأنشطة الرحلات. كما سيشمل إنشاء قاعدة بيانات، وبرنامج الحفظ وإعادة التشجير في قطاع لا أولجا، ومراقبة ومراقبة جودة المياه وتدفقها في النقاط المحددة على أنها حرجة لتسجيل التحسينات المتوقعة، وإنشاء وصيانة المواقع.
الدرس المستفاد
يحتاج هذا المشروع إلى خلق قيمة قوية للانتماء في المجتمع المحلي لأن الناس سيؤسسون بشكل مباشر للتشغيل الصحيح وتنسيق الأنشطة التي تقدمها الحديقة البيئية. في واقع الأمر، كان أكبر الدروس المستفادة هو إقامة علاقات قوية مع قادة المجتمع المحلي لتعزيز التواصل والتحفيز من أجل التطوير الصحيح للمشروع.
الموارد
التأثيرات
سيؤثر المشروع بشكل مباشر على أهداف التنمية المستدامة التالية:
1 و6 و10 و10 و13 و14 و15 و17.
المستفيدون
ستؤثر الحديقة البيئية بشكل مباشر على المجتمع الريفي في لا أولغا والقطاع الصناعي في المنطقة والنقابات والجمعيات العمالية. وسيستفيد المجتمع المحلي من خلق فرص العمل وتوليد الثروة بسبب السياحة وفرص العمل في تطوير الحديقة البيئية.
أهداف التنمية المستدامة
القصة

تكرس الجمعية الكولومبية للتنمية المستدامة والبيئة الصناعية (ADSEI) جهودها لوضع استراتيجيات الاستدامة والبيئة الصناعية، وقد ذكرت الجمعية خلال فترة العزل بسبب جائحة كوفيد-19 أن المجتمعات الريفية هي الأكثر معاناة بسبب مشاكل الاتصال والدعم المؤسسي؛ لذا قرر القائمون على الجمعية التأثير مباشرة على المجتمعات التي لها شرف العمل مع أحدها في لا أولجا، يومبو، كولومبيا. عندما توجهت الجمعية إلى المجتمعات المحلية لمعرفة ما إذا كان لديهم مشاريع أو مبادرات معدة للعمل حول المياه وأدركت أن لديهم اهتمامًا حقيقيًا؛ ورأت الجمعية فرصة عظيمة للعمل من أجل هذه المجتمعات الريفية التي تعيش بالقرب من مستجمعات المياه والأنهار في تحسين حالة الفقر والتواصل مع المؤسسات والكلمة الاقتصادية. فخرجت الجمعية بفكرة دمج أصحاب المصلحة التي ستفيد المجتمع المحلي مباشرةً ودعمهم. لهذا السبب أنشأنا هذا المشروع التجريبي؛ لقياس جميع الآثار التي نتخيلها ونأمل أن نراها تتحقق.