الشركاء والهيكل
الربط الاستراتيجي بين الجهات الفاعلة المشاركة في تخطيط وتطوير الأداة، من خلال التعاقد وجلسات العمل والاتفاقيات التي تمكنهم من الناحية القانونية والتقنية للتمويل والاستضافة على شبكة الإنترنت والتنفيذ والصيانة، من أجل ضمان استدامة الأطلس مع مرور الوقت، وإيجاد قيادة واضحة في تنفيذه وخدمات الدعم المطلوبة.
- التواصل الاستراتيجي بين جميع الأطراف المعنية ودور قيادي واضح.
- أن يكون واضحاً بشأن دور كل جهة فاعلة في المراحل المختلفة لتنفيذ الحل.
- كن واضحًا بشأن دور المؤسسات الحكومية، حيث أن لها أهمية كبيرة في تطوير المعلومات المقدمة في الأداة والتحقق من صحتها.
- الأخذ بعين الاعتبار التطورات التي تقوم بها الجهات الفاعلة الأخرى والاتجاهات الجديدة، حتى لو لم تكن جزءاً مباشراً من المشروع. بالنسبة للتخطيط الحضري والاستعادة الإيكولوجية، من المفيد التفكير فيما وراء الحدود السياسية والإدارية.
- من الأهمية بمكان أن يكون لكل جهة فاعلة دور واضح في المشروع وفي كل مرحلة من مراحله (التطوير والتنفيذ والصيانة) وأن تكون هناك اتفاقات للمتابعة.
- ومن المفضل أن يتم تحديد إطار قانوني تمكيني يسهل ويعزز أعمال الجهات الفاعلة، وخاصة الحكومية منها، بحيث يكون من واجبها توليد واستخدام هذه الأدوات.