

وضع الفريق المحلي بشكل استراتيجي 15 مصيدة كاميرا و30 جهاز رصد صوتي بيئي (أجهزة رصد صوتي) داخل موائل غابات المانغروف والغابات المطيرة المنخفضة حيث شوهدت النمور من قبل. وقد أدى هذا النشر إلى التقاط التنوع البيولوجي في المنطقة بفعالية وتوليد بيانات قيّمة لتحليلها لاحقاً.
حدد البحث الميداني، بالاقتران مع المشاركة الفعالة من المجتمع المحلي والرؤى المكتسبة من جهود التصميم المشترك، المواقع المثلى لنشر الكاميرات والأجهزة السمعية. تم وضع هذه الأجهزة بشكل استراتيجي في المناطق الأقل اضطراباً في غابات المانغروف والأدغال والسافانا، مما يضمن نجاح المسح العلمي.
كان التوصيف التعاوني للموقع ورسم الخرائط مع المجتمع المحلي بمثابة أساس حاسم للنشر الناجح لهذه الأجهزة. ومع ذلك، فقد واجهنا أيضًا تحديات، بما في ذلك حرائق الغابات والأحداث المتطرفة، والتي أعاقت مؤقتًا جهود وضع الأجهزة وجمع البيانات.