التكنولوجيا التفاعلية للحفظ
لا تعرف التكنولوجيا أي حواجز، وما زلنا نبتكر ونكتشف المزيد مع عالم متغير.
وباستخدام الكاميرات تحت الماء فقد أتاح لنا استخدام الكاميرات تحت الماء أن نتمكن من تقديم المشاهدة والمراقبة المباشرة حيث كنا في السابق محدودين. مما سمح لنا بالتفاعل بشكل أفضل مع مجتمع الصيادين المحليين لكي يشعروا بالملكية ويتحدوا لفهم هذا النظام البيئي وحمايته بشكل أفضل.
وقد سهّل ذلك أيضًا مشاركة البيانات عن حالة الشعاب المرجانية محليًا وعبر قنوات مختلفة ولكن أيضًا لفتح الباب أمام المزيد من التعاون العلمي محليًا ودوليًا.
- مشاركة المجتمع المحلي
- التكنولوجيا التفاعلية
- مشاركة البيانات
لم تجلب التكنولوجيا هنا المشاهدة الحية والتفاعل فحسب، بل جلبت مستوى جديدًا تمامًا من الترميم تحت الماء. يمكن مراقبة تفاعل الأسماك والشعاب المرجانية بشكل آمن مما يسمح للعلماء باكتشاف المزيد عن التفاعلات تحت الماء.