




يسمح نهج تقييم الضعف بالعثور على أكبر المشاكل في أحواض الأنهار. وقد استند النهج المتبع في هذا التقييم إلى المنهجية العالمية للتقييم الدولي للمياه (GIWA) وبروتوكول تقييم استدامة الطاقة الكهرومائية (HSAP) ويتبع نهجاً من 6 خطوات تشمل ما يلي 1) تحديد النطاق الجغرافي (رسم خرائط للمناطق الساخنة) يحدد الحدود الجغرافية للمناطق التجريبية التي سيتم تحليلها؛ يتم تحديد المناطق الفرعية داخل كل منطقة مشروع ويتم تحديد خصائص النظام المائي الرئيسية والأنشطة الاقتصادية؛ 2) تحديد النطاق من خلال تقييم الآثار البيئية والاجتماعية والاقتصادية وتحديد الأولويات بين الشواغل والمشاكل الرئيسية وكذلك تتبع العوامل المسببة الجذرية وراء الشواغل والمشاكل المختارة؛ 3) جمع البيانات; 4) النمذجة للتحقق من العلاقات الجذرية المسببة وتحديدها كمياً باستخدام نماذج حتمية فيزيائية أو نماذج مفاهيمية تشمل أ) النمذجة الهيدرولوجية باستخدام برنامج TalsimNG، ب) نمذجة التعرية والترسيب باستخدام معادلة فقدان التربة الموحدة المعدلة (MUSLE)، ج) نمذجة جودة المياه باستخدام برنامج GISMO؛ 5) التقييم لتحديد المخاطر وأوجه عدم اليقين وتحديد أولويات نقاط الضعف؛ 6) تحديد وترتيب تدابير مكافحة تغير المناخ المحتملة.
مجموعات البيانات المتاحة (مثل نظم المعلومات الجغرافية) عن نماذج الارتفاعات الرقمية والسلاسل الزمنية لتصريف المياه والتهطال ودرجة الحرارة والرطوبة والتبخر والنتح. تعاون أصحاب المصلحة المحليين لضمان مشاركتهم في عمليات اتخاذ القرارات ومعالجة مشاكلهم ذات الأولوية.
- البيانات المختلفة، التصريف، والتبخر، والرطوبة، ودرجة الحرارة، وما إلى ذلك، مملوكة لمؤسسات مختلفة. وبعضها لا تشارك بياناتها لأنها تعتبرها خسارة للسلطة. يجب النظر في هذا الأمر في أقرب وقت ممكن. استخدم المشروع طائرات بدون طيار لجمع بيانات إضافية عن تصريف النهر. - كانت مجموعات البيانات غير مكتملة جزئيًا. لا تسمح المعلومات الناقصة بتحليل بعض التأثيرات وتحديدها كمياً، وبالتالي فإن نتائج التقييمات لا تزال تتضمن أوجه عدم يقين.