إحساس مشترك بالهوية والانتماء داخل التحالف.

وقد أثر العمل الجماعي الذي تم تطويره داخل التحالف بشكل إيجابي على كل منظمة من منظمات المجتمع المدني التي يضمها. فالفرصة الدائمة لتبادل الخبرات والتشاور فيما بينها في الجوانب التقنية واللوجستية والبحث عن التمويل معًا جعلت من الصعب على المنظمات الأعضاء تخيل العمل بدون التحالف. فبدون المساهمة في إدارة الإقليم، تتصور العديد من المنظمات أن هذه الإدارة ستكون جزئية وأن التبادل المثري الذي أدى إلى الاعتراف بها كلاعب رئيسي في المنطقة ربما لم يكن ليوجد. ومن الجوانب الرئيسية في العمل الجماعي الجانب الإنساني الذي وجد فيه الأعضاء الصداقة الحميمة والضحك والمودة.

  • شبكة من الجهات الفاعلة ذات المعرفة الإقليمية التي تدعم الإدارة المتكاملة والمرافقة المستمرة للمنتجين;
  • الانفتاح والثقة داخل التحالف؛ بغض النظر عن مستويات المعرفة والخبرة، حيث يعمل الجميع على قدم المساواة لأن لديهم هدفاً مشتركاً.
  • وقد عزز العمل داخل التحالف أسلوب عمل كل منظمة من المنظمات على حدة;
  • وقد وسّع نهج مستجمعات المياه من رؤية المنظمات الأعضاء التي تعمل بشكل رئيسي مع النظم الإنتاجية مع التركيز على حفظ وحماية أنماط الحياة والنظم الإيكولوجية.