تعزيز الترابط بين العلوم والسياسات من أجل الحوكمة الشاملة اجتماعياً

كان وضع خطة لخلق تفاهم وتعاون بين الباحثين وصانعي القرار أداة ضرورية لتعزيز أن المعرفة العلمية يمكن أن يكون لها تأثيرات على مجال السياسات. استلزمت هذه الخطة الإجراءات التالية

  • عقد اجتماعات وجهاً لوجه أو عبر الإنترنت لتقديم مشروع البحث رسمياً إلى صانعي ومديري المناطق المحمية مع استخدام وسائل الإعلام (مثل الإذاعة والصحافة)، وإعداد حلقات دراسية لإطلاع السكان المحليين وغيرهم من أصحاب المصلحة على المشروع;
  • دعوة صانعي القرار والمدراء للمشاركة في أنشطة المشروع (مثل تحالف المعرفة المحلية والأفلام والاجتماعات)
  • تكييف أنشطة البحث مع جدول أعمال صانعي القرار لتسهيل مشاركتهم;
  • تنظيم اجتماعات منتظمة، وندوات عبر الإنترنت ورسائل إخبارية باللغات المحلية للإبلاغ عن تطورات المشروع والنتائج التي توصل إليها;
  • تطوير ورش عمل مع صانعي القرار لتحليل قابلية تطبيق واستخدام الأدوات الناتجة ونتائج البحوث الأخرى داخل المنطقة المحمية;
  • نشر تقارير البحوث باللغات المحلية قبل نشر المقالات الأكاديمية للتحقق من صحة النتائج;
  • كتابة منشورات في مدونة المتنزه الوطني والمواقع الإلكترونية الأخرى ذات الصلة لنشر نتائج البحوث داخل قنوات المنطقة المحمية.
  • إجراء مقابلات مع موظفين رئيسيين من منتزه سييرا دي غواداراما الوطني لتحديد اهتمامات واحتياجات صانعي القرار ومواءمة أنشطتنا البحثية;
  • إشراك موظفين رئيسيين من المتنزه الوطني لديهم القدرة على تعزيز التغييرات والقرارات المؤسسية لتسهيل وصول رؤانا العلمية إلى التأثيرات على بيئة الإدارة;
  • تنظيم ورشة عمل مع صانعي القرار لتقييم الأدوات البحثية من حيث إمكانية تطبيقها في دورة الإدارة من أجل تسهيل استخدامها من قبلهم.
  • إن الاستكشاف المبكر لإطار الإدارة وصنع القرار مهم لتخطيط وتطوير البحوث الموجهة نحو الحلول التي يمكن تنفيذها ضمن دورة الإدارة;
  • تساعد الاجتماعات الدورية بين الباحثين وصانعي القرار العلماء على اكتساب الوعي بمجموعة متنوعة من الاتجاهات التي يمكن أن تؤثر فيها أبحاثهم على مجال السياسات، كما تساعد صانعي القرار على الوصول إلى أفضل الأدلة المتاحة لاتخاذ القرارات. وهذا أمر بالغ الأهمية لمواءمة البحوث مع احتياجات صانعي القرار وتسهيل استخدام العلم في مجال الإدارة;
  • إن إنتاج نتائج علمية قابلة للترجمة إلى نتائج حقيقية في الإدارة يمكن أن يحفز صانعي القرار على المشاركة في البحث;
  • كتابة تقارير السياسات لتقديم رؤى علمية باللغة الأم تسهل استخدام المعلومات العلمية من قبل صانعي القرار;
  • تخطيط الأنشطة البحثية بحيث يتم تجنب إغراق صانعي القرار بطلبات متعددة.