وضع أهداف وطنية محددة وقابلة للقياس وقابلة للقياس ومحددة وقابلة للقياس ومحددة وقابلة للقياس والتحديد

الإدارة بدون أهداف مستهدفة تشبه قيادة السيارة معصوبة العينين. تساعد الأهداف في تحديد مدى فعالية الإدارة الحالية، والمجالات التي تحتاج إلى إدارة نشطة، وما إذا كانت الإجراءات المتخذة تساهم في تحريك النظام نحو الأهداف المستهدفة. نقوم بتطوير مجموعة شاملة من المؤشرات البيئية والاجتماعية، ونحدد أولوياتها من قبل علماء الاجتماع والبيئة الإقليميين، ونعمل مع المديرين لتحديد أولويات المؤشرات بشكل مستقل ووضع أهداف تركز على كل هدف من أهداف الإدارة. تتضمن القائمة النهائية أولويات المديرين والعلماء ويتم مراجعتها من قبل أصحاب المصلحة والعلماء الإقليميين. تتسم قوائم الأهداف بالمرونة ويتم تحديثها في كثير من الأحيان. نظرًا لنقص البيانات أو القدرة التحليلية، نساعدهم على إجراء مراجعة للأدبيات ووضع أهداف بيئية باستخدام بيانات خط الأساس (على سبيل المثال، الحالة التاريخية أو الحالة داخل المناطق المرجعية للمناطق البحرية المحمية منذ فترة طويلة)، أو عدم التماثل في مجموعات البيانات الكبيرة (أي مستويات العتبة التي تتغير عندها حالة النظام البيئي)، أو المستويات المستهدفة المحددة (على سبيل المثال، المستويات التي حددتها الحكومات). بالنسبة لأهداف الحالة الاجتماعية، نعمل مع المديرين وأصحاب المصلحة ونستخدم الاتجاهات المرجعية (التحسين من الحالة الحالية)، أو الأهداف المعيارية (القائمة على القيمة).

  • التدريب على فهم النظم الإيكولوجية البحرية والساحلية.
  • عملية تشاركية مع المديرين والعلماء وأفراد المجتمع المحلي.
  • دعم الوكالة لاستخدام الأهداف لتوجيه الإدارة.

يجد المديرون أن عملية اختيار الأهداف ذات قيمة عالية وتساعدهم الأهداف على فهم الوضع وتوجيه عملية صنع القرار. ومع ذلك، يجب أن تتبنى الوكالة والمدراء والمجتمع الأهداف لكي تكون فعالة وينبغي إدراجها في السياسة الوطنية لإدارة المناطق البحرية المحمية. ويتطلب اختيار أهداف الإدارة أن يفهم المديرون والمجتمع المحلي النظام الاجتماعي الإيكولوجي، لذلك قد يكون التدريب مطلوباً أولاً.