يعد بناء الشراكات عبر قطاعات إدارة الطوارئ والصحة الحيوانية والبيئة/الحياة البرية خطوة أولى مهمة لتخطيط وتنفيذ مراقبة الحياة البرية لضمان استخدام النتائج لتوجيه السياسات القائمة على العلم وآليات مكافحة الأمراض. ومن الأهمية بمكان عقد اجتماعات متعددة القطاعات لفتح باب النقاش وتبادل المعلومات حول التحديات والفرص المتاحة لرصد الأمراض وإدارتها في التداخل بين الحياة البرية والثروة الحيوانية، وتطوير الاتصالات السلسة والثقة بين القطاعات وعبرها وكذلك شبكات المراقبة والاستجابة متعددة القطاعات.
الدعم المالي للاجتماعات التنسيقية؛ انفتاح الحكومة المضيفة على التنسيق بين قطاعي البيئة/الحياة البرية وصحة الماشية؛ الوقت والصبر
إن التنسيق والدعم من الحكومة ضروريان منذ البداية لضمان دعم الترصد، وفهم ما يجري تنفيذه والأهداف/النتائج، والتنسيق الجيد بين القطاعات، والمشاركة في بناء القدرات المحلية وتصدير العينات للاختبار عند الضرورة، واستعداد الحكومة المضيفة للانفتاح بشأن نتائج التشخيص، والدافع لتعديل استراتيجيات مكافحة الأمراض بناءً على النتائج.