في إطار تطبيق المصيدة للحصاد المتقطع، تحققت أفضل النتائج في ظل تطبيق المصيدة للحصاد المتقطع مع التركيبة التالية من المتغيرات: نخالة الذرة (علف تكميلي) × نخالة الذرة (طعم المصيدة) × O. Shiranus (النوع) × 2 سمكة/م2 (كثافة التخزين).
كانت الغلة الإجمالية في ظل هذا المزيج أعلى بنسبة 25 في المائة من المجموعة الضابطة ذات الدفعة الواحدة. وأدت كثافة تخزين أعلى (3 أسماك/م2) إلى ارتفاع إجمالي المحصول بشكل طفيف في المجموعة الضابطة، ولكن إلى انخفاض صافي الربح. عزز استخدام الكريات كلا التأثيرين وكان الأقل اقتصاديًا.
وقد أظهرت نتائج التجارب في المزرعة (انظر الشكل 1) الأداء الوظيفي وتأثير الصيد الممتاز للمصائد. وعلى مدار فترة التجربة التي استمرت ثلاثة أشهر في المزرعة، تم استخدام المصيدة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع، وبإجمالي 27 مرة. وفي المتوسط، تم اصطياد حوالي 120 سمكة صغيرة - أي ما يعادل 820 جرامًا - في كل مرة صيد متقطعة. مع استخدام المصيدة، أفادت جميع الأسر أنها تأكل السمك الآن مرتين في الأسبوع. وقبل ذلك، كان استهلاك الأسماك يتراوح بين مرة وأربع مرات في الشهر.
الفوائد
- الحد من التنافس على الأكسجين والغذاء بين الأسماك في البركة وبالتالي زيادة ملموسة في المحصول.
- تحسين استهلاك الأسرة للأسماك الصغيرة والمغذية وتحسين التدفق النقدي.
عوامل النجاح:
- المصائد سهلة وغير مكلفة (3 دولارات أمريكية).
- المصائد سهلة الاستخدام، للنساء أيضاً.
- قيمة مضافة ملموسة مباشرة بفضل الوصول السهل والمنتظم إلى الأسماك.
أمثلة من الميدان
بشكل عام، كانت تجربة المستخدم للأسر التي شاركت في التجارب الميدانية إيجابية للغاية:
"نحن كأسرة أصبحنا الآن قادرين على تناول السمك مرتين وأحيانًا ثلاث مرات في الأسبوع مقارنة بالأشهر السابقة بدون التكنولوجيا عندما كنا نأكل السمك مرة واحدة فقط في الشهر." (دود ميلامبي)
"أصبح اصطياد السمك بسيطًا جدًا باستخدام مصيدة الأسماك وحتى النساء والأطفال يمكنهم استخدامها." (جاكلين جاراسي)
"إنها سريعة وفعالة مقارنة بطريقة الخطاف والخيط التي كنت أستخدمها لصيد الأسماك للاستهلاك المنزلي والتي قد تستغرق من ثلاث إلى أربع ساعات لصيد ثلاث أسماك فقط وبالتالي لا تكفي لحجم أسرتي." (حسن جراسي)