المشاركة والإدارة المشتركة
يشارك الصيادون وسلطات صيد الأسماك والسلطات البيئية والعلماء والمشترون والمنظمات غير الحكومية في جميع مراحل عملية الإدارة، بدءاً من التصميم وحتى التقييم. ومن خلال اجتماعات أصحاب المصلحة المتعددين واللجان الاستشارية، يتم تحديد أهداف مصايد الأسماك، وتحديد الحصص الفردية ومعالجة التحديات المشتركة.
- هناك حاجة إلى مساحة مادية لتمكين إجراء حوار جيد ومفتوح - منظمات المجتمع المدني التي تحظى بالاندماج والقبول في المجتمع المحلي تساعد على جمع جميع المشاركين وتسهيل الحوار - نشر جميع النتائج - الآليات القانونية التي تعزز المشاركة الفعالة في صنع القرار على المستوى الاتحادي - إشراك الجهات الفاعلة غير التقليدية في الحوار (مثل المستهلكين)
- تتطلب المزيد من المشاركة المزيد من الاحترام من قبل جميع الجهات الفاعلة تجاه الاتفاقات المبرمة - لاختيار الجهات الفاعلة المشاركة من الجيد أن يكون هناك تركيز منهجي وتحديد تلك - حتى لو لم تبدو ذات صلة بالجوانب البيولوجية لمصايد الأسماك - التي تعتبر حاسمة في نشاطها مثل المستهلكين والوسطاء - المجتمعات التي تزيد من مستوى ثقتها ومعرفتها بالمورد الذي تديره تولد فهماً أعمق للتغييرات نحو مصايد أسماك مستدامة - لا يوجد حالياً إطار مرجعي لتشكيل وتشغيل اللجان الاستشارية, لذلك فإن استثمار الوقت والموارد يكون على حساب المشاركين - يجب على السلطات تقديم الدعم الرسمي للاتفاقات التي تم التوصل إليها خلال الاجتماعات متعددة الجهات الفاعلة أو في اللجنة الاستشارية - هناك حاجة إلى استثمار كبير للوقت - يمكن أن يكون ذلك مشكلة لبعض الصيادين