التقييم المتكامل لقابلية التأثر (VA)
قمنا بتطوير تحليل واضح مكاني لقابلية التأثر يشمل مؤشرات وطنية ومحلية على حد سواء. وقد صُممت هذه المؤشرات لرصد مواطن الضعف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والتفاعل فيما بينها. أما الإطار المستخدم في تنظيم المؤشرات فقد جمع بين التعرض والقدرة على التكيف والحساسية لثلاثة مكونات اجتماعية رئيسية (البنية التحتية والمرافق الحيوية؛ وسبل العيش - أي الاعتماد على الموارد الطبيعية والمرافق الصناعية الحيوية مثل مصانع تجهيز الأسماك والفنادق - والحساسية الاجتماعية - عدد السكان والمنازل) وكذلك الموائل الساحلية الحيوية (أشجار المانغروف والأعشاب البحرية والشعاب المرجانية) التي توفر خدمات الحد من المخاطر (مثل حماية السواحل وتوفيرها). وقد أبرزت عملية وضع تقييم الهشاشة الإيكولوجية مع تقييم الهشاشة الاجتماعية والاقتصادية مجالات التداخل حيث تشتد الحاجة إلى تدخلات التكيف والحد من مخاطر الكوارث، وحيث يمكن للطبيعة أن تلعب دوراً في الحد من مخاطر المناخ والكوارث. ثم تم بعد ذلك تكييف إطار التقييم على المستوى الوطني للتطبيق على نطاق الموقع لإنتاج تقييم هشاشة المجتمع المحلي.
- فهم المجتمع المحلي لأهمية وفوائد التنفيذ الناجح. - قبول المجتمع المحلي ومشاركته وملكيته. - انخراط الحكومة ومشاركتها. - الشراكات مع الصليب الأحمر في غرينادا وصندوق غرينادا غير الحكومي للمحافظة على البيئة (تعبئة المجتمعات المحلية، وتمكين أصحاب المصلحة، وضمان وضع خطة عمل للتكيف مع المناخ). - الوصول إلى المعلومات المتعلقة بالخصائص الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.
- الدور الحاسم الذي تلعبه الشراكات والمشاركة المجتمعية خلال جميع مراحل المشروع. - أهمية إشراك الوكالات الحكومية ذات الصلة وغيرها في وقت مبكر لضمان: أ) أن التحليل يستند إلى السياق والاحتياجات المحلية؛ ب) أن المعلومات والبيانات التي تم جمعها دقيقة وحديثة ويمكن استخدامها بفعالية من قبل الوكالات الحكومية.