المشاركون والميسر

قبل أن تبدأ اللعبة، يجب تدريب الميسر واختيار المشاركين.

يجب أن يقع اختيار ميسر اللعبة على شخص على دراية بقضايا استخدام الأراضي ويعرف الخلفية الاجتماعية والثقافة واللغة والعادات في المجتمعات المحلية، حيث أن هذه الخبرة ضرورية لقيادة النقاش النهائي. ولإعداد الميسّر، فإن النهج الجيد هو أن يقوم الميسّر بلعب اللعبة مرة واحدة مع ميسّرين آخرين في المستقبل. والهدف من هذه التجربة الأولى ليس فقط تدريبهم، بل أيضًا تعديل قواعد اللعبة بما يتناسب مع السياق المحلي. تعمل اللعبة بشكل أفضل عندما يتم تكييفها مع السياق المحلي. بعد انتهاء التجربة، يجب إجراء استخلاص للمعلومات لتقييم ما نجح منها وما لم ينجح ولتحديد الأحداث أو الرموز التي يمكن إنشاؤها لتمثيل المنطقة التي ستلعب فيها اللعبة على أفضل وجه.

لاختيار المشاركين، يمكن للمنظمين العمل مع رؤساء القرى، الذين سيساعدون في تحديد وتعبئة مختلف المجموعات المتأثرة بقضية استخدام الأراضي للمشاركة في اللعبة. كما يمكنهم المساعدة في اختيار الموقع المناسب لإجراء اللعبة.

يجب أن يأتي المشاركون من مجموعات متنوعة، بما في ذلك الشباب والنساء والمزارعين والمربين وغيرهم. خلال اللعبة، قد يكون من المفيد إبقاء هذه المجموعات معاً في بعض الأحيان وفي أحيان أخرى المزج بينها، من أجل تعزيز ديناميكيات ومناقشات مختلفة.

-معرفة الميسر في تخطيط استخدام الأراضي والقضايا الاجتماعية والديناميات البيئية وخدمات النظام البيئي

-اهتمام المشاركين في التعاون مع أصحاب المصلحة الآخرين

-الثقة المتبادلة بين المشاركين ومع الميسر

-يجب التواصل مع رئيس القرية.

-الجو المفتوح

-للتواصل مع المشاركين، هناك طريقة جيدة للتواصل مع رئيس القرية.

- إن وجود ميسرين ينتمون إلى نفس ثقافة المشاركين ويتحدثون نفس اللغة مفيد جدًا لخلق بيئة مفتوحة وآمنة.

- أثناء مرحلة التدريب، لا تخطط أو تضيف الكثير من العمليات والعناصر والقواعد إلى اللعبة لتعكس السياق المحلي، فالعناصر ستنشأ بشكل طبيعي أكثر أثناء اللعب إذا ظلت اللعبة مرنة بما فيه الكفاية.

بناء القدرات من أجل تحسين الحوكمة

وفّر التدريب المصمم خصيصاً في مجال الحوكمة لقادة الجمعية العالمية للأعمال التجارية مهارات عملية لحل النزاعات وقدرات الرقابة المالية. وقد مكّنهم ذلك من معالجة تحديات الحوكمة داخلياً وإنشاء إطار عمل تشغيلي مستدام.

  • تيسير التدريب من قبل استشاريين ذوي خبرة ومعرفة بالسياق المحلي.
  • تدريب مستمر لتعزيز المهارات وتعزيز أفضل ممارسات الحوكمة.
  • يكون التدريب أكثر فعالية عندما يقترن بدعم المتابعة لمعالجة القضايا الناشئة.
  • تسفر التقييمات الذاتية التي يحركها أصحاب المصلحة عن تدخلات مستهدفة لبناء القدرات.
استعراض منتصف المدة لتنفيذ اتفاقات القرى المشاطئة في منتصف المدة لتنفيذ اتفاقية القرى المشاطئة للوصول إلى نقطة الحدود الوطنية فيما يتعلق بعبادة المواقع المقدسة

وقد أتاحت بعثات رصد هذه الاتفاقات إمكانية التأكد من مدى تنفيذها والشروع في شراكات جديدة. وقد تم تنفيذ عدد من مبادرات العبادة في المجلس الوطني الفلسطيني لالتماس الشفاء وطرد الأرواح الشريرة والتماس الرقى المهنية. في المجموع، تم التوقيع على 30 اتفاقية وصول لعبادة المواقع المقدسة في محليات ناسيان وبونا وتيهيني.ونُظمت ورشة عمل لتقييم أنشطة العبادة التي تنفذها المجتمعات المحلية في كل قطاع في المواقع المقدسة داخل الشرطة الوطنية الهايتية في كل قطاع، وتحديد المزايا والصعوبات المرتبطة بتنفيذ اتفاقية الوصول إلى المواقع المقدسة داخل الشرطة الوطنية الهايتية، وتزويد مكتب الأمم المتحدة المتكامل للمشاريع والإغاثة بالجدول الزمني السنوي لأنشطة العبادة، وتقديم توصيات لتحسين التعاون بين الموقعين على هذه الاتفاقية. عُقدت ورشة العمل الاستعراضية في 20 ديسمبر/كانون الأول 2023 في قاعة الاجتماعات في محافظة القبة الفرعية. وجمعت الورشة بين المحافظين الفرعيين لتهيني وناسيان وقطوبة وبونة. وكان من بين المشاركين الآخرين ممثلون عن القرى التي وقعت على الاتفاقيات، ومسؤولون من مكتب الأمم المتحدة المتكامل للمشاريع الإنتاجية وممثل عن الشريك التقني (الوكالة الألمانية للتعاون الدولي/شبكة التعاون التقني).

وإجمالاً، تم توقيع ثلاثين (30) اتفاقية بين المجتمعات المحلية ومكتب حماية البيئة والموارد الطبيعية للوصول إلى المجلس الوطني الفلسطيني كجزء من العبادات في ثلاثين (30) قرية على ضفاف النهر. تم تنفيذ ثمانٍ وخمسين (58) عبادة في عام 2023 في خمس (05) قرى. تمكن أربعمائة وسبعون (470) شخصاً (470) من الوصول إلى مركز رعاية المواطنين خلال جميع أنشطة العبادة التي نُفذت في عام 2023. تم جمع عدد من الشهادات من السكان المحليين خلال ورشة العمل من أجل عرض مزايا اتفاقيات الوصول إلى نقطة الاتصال الوطنية.

شهادة 1 (قرية كوكبينغي): أدت عبادة الصنم داخل المجلس الوطني الفلسطيني إلى إبطاء توالي المصائب التي كانت تحل بالقرية.

شهادة 2 (قرية كوتوبا): يمكن ذكر العديد من فوائد العبادة، وآخرها الترقية المهنية لمسؤول في الدولة كان قد طلب خدمات الصنم وكوفئ بمنصب رفيع.

الشهادة 3 (قرية يالو): أفاد ممثل القرية أن القرية كانت تعاني من الجفاف الذي أدى إلى ضعف المحاصيل. بعد عبادة المواقع المقدسة، كانت الأمطار غزيرة وكان الحصاد جيدًا.

تم وضع تقويم للعبادات لكل قرية. كانت بعض الصعوبات التي واجهتها تتعلق بالوصول إلى المواقع، وعدم كفاية الموارد المالية اللازمة للعبادات، والمواقع التي لم يكن بالإمكان العثور عليها، واختفاء بعض المصلين. في مواجهة هذه الصعوبات، تعتزم المنظمة وشركاؤها تقديم الدعم الفني والمالي للعثور على مواقع الناس وتقديم القرابين الأولى.

من المهم وجود إطار عمل للمراجعة المنتظمة لتقييم التقدم المحرز واقتراح حلول لإزالة العقبات التي تعترض تنفيذ الاتفاقيات.

بعثة لرصد تنفيذ الاتفاقات المتعلقة بالوصول إلى الشرطة الوطنية الهايتية لعبادة الأماكن المقدسة في قطاعي بونا وناسيان، وتوسيع نطاقها لتشمل جميع القرى الواقعة في الضواحي.

بعد توقيع الاتفاقيات الخاصة بالوصول إلى قطاع تيهيني الوطني لغرض التعبد في المواقع المقدسة، وبعد أشهر من التنفيذ، تم القيام ببعثة رصد في الميدان لتحديد الصعوبات التي واجهت تنفيذ الاتفاقيات وكيفية معالجتها، والتخطيط لزيارات المواقع المقدسة في قطاع تيهيني الوطني في جميع القرى الشريكة، والوضع في القرى التي لم تقم بأي زيارات. بالإضافة إلى مهمة الرصد هذه، تم إجراء مناقشات مع السلطات التقليدية للقرى المتاخمة لقطاع تيهيني لجمع المعلومات حول إمكانية توسيع نطاق اتفاقية الوصول إلى المواقع المقدسة في هذا القطاع. وقد تم تحديد عشرين (20) موقعًا مقدسًا بالتعاون مع المجتمعات المحلية في سبع (07) قرى في قطاع تيهيني، حيث أعربت بعض المجتمعات المحلية عن حاجتها للوصول إلى المواقع المقدسة داخل نقطة حماية الطبيعة من أجل العبادة. وقد قاد هذه البعثة كل من مكتب حماية البيئة والموارد الطبيعية/مديرية البيئة والموارد الطبيعية (المسؤول عن الدراسات في المديرية المذكورة أعلاه، ورؤساء قطاعات بونا وناسيان وتيهيني والمنشطين الريفيين والمرحلين المجتمعيين من القطاعات المعنية) وخبير التنوع البيولوجي من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي/برنامج برو 2 جي آر إن.

أثناء المتابعة، لوحظ أن بعض القرى قد أدت عبادات في المجلس الوطني الفلسطيني للتوسل بالمنّ (35 فعالية عبادة لـ 03 قرية من أصل 17 قرية وقعت على الاتفاقيات). أما القرى الأخرى التي لم تقم بأداء العبادات فقد رحبت بمبادرة الاتفاقية وأضافت في معظمها أنه لم تحدث أي فعاليات تتطلب إقامة عبادات منذ توقيع الاتفاقيات. خلال المناقشات، أشارت بعض القرى إلى أنه كان هناك خلاف بينهم وبين أرواحهم لفترة طويلة جدًا. ونتيجة لذلك، ليست هناك حاجة فورية للعبادة. سيتعين عليهم تقديم التضحيات ليتمكنوا من استئناف ممارساتهم القديمة.

وقد مكنت هذه المرحلة من تحديد قرى شريكة جديدة، وهي ثماني (08) قرى في قطاع تيهيني (تم تحديد 31 موقعًا) وأربع (04) قرى في قطاع ناسيان (تم تحديد 08 مواقع) لديها مواقع مقدسة في المجلس الوطني الفلسطيني وهي على استعداد للتعاون في عبادة المواقع المقدسة.

كجزء من المهمة، تم جمع البيانات من السكان المحليين لتجميع قائمة بالنباتات المفيدة التي اختفت وأسباب اختفائها في مناطقهم.

وقد مكن إضفاء الطابع الرسمي على الوصول إلى المواقع المقدسة الناس الذين يعيشون بالقرب من نقطة الاتصال الوطنية من تجديد الاتصال بأرواحهم. ومع ذلك، بالنسبة لبعض القرى التي تخلت عن هذه الممارسات، فإن استئناف هذه العبادات يتطلب موارد مادية ومالية. كما يجب توقيع شراكات جديدة مع المواقع الجديدة التي تم تحديدها في القرى الأخرى. وتخلق هذه الاتفاقات الثقة بين المديرين والسكان المحليين المنفتحين على آفاق جديدة للتعاون، مثل الحفظ التشاركي للنباتات المفيدة وتدجينها للأجيال القادمة.

توقيع اتفاقيات مع المجتمعات المحلية في قريتي بونا وناسيان للوصول إلى المجلس الوطني الفلسطيني كجزء من عبادة المواقع المقدسة

في نهاية ورشة العمل التشاورية، تم التحقق من صحة جميع النقاط الواردة في الاتفاقية النموذجية من قبل أصحاب المصلحة الحاضرين. لذلك كانت المرحلة التالية من هذا النشاط الهام هي تنظيم اجتماعات مع المجتمعات المحلية في مختلف القرى المعنية في قطاعي بونا وناسيان لمناقشة أي صعوبات قد تواجههم في تنفيذ الاتفاقية المتعلقة بالوصول إلى نقطة الوصول إلى نقطة الوصول الوطنية لعبادة الأماكن المقدسة، تلاها توقيع الاتفاقية في القرى التي تمت زيارتها. تم عقد اجتماع مع المجتمعات المحلية في كل قرية حضر ممثلوها في ورشة العمل التشاورية في ديسمبر 2022 لمناقشة تنفيذ اتفاقية الوصول إلى نقطة حماية الطبيعة لغرض عبادة الأماكن المقدسة والتوقيع على الاتفاقية. وقد حضر الجولة مدير المنطقة الشمالية الشرقية، ومسؤول البحوث، ومسؤول التدابير النهرية، ورؤساء القطاعات والمنسقون الريفيون المعنيون (مدير المنطقة الشمالية الشرقية، ومسؤول البحوث، ومسؤول التدابير النهرية، ورؤساء القطاعات والمنسقون الريفيون المعنيون) وخبير التنوع البيولوجي والغابات من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي/شبكة الغابات العالمية. وكان هناك تجاوب كبير من السكان المحليين، حيث رحب رؤساء القرى ورؤساء الأراضي وأعيانهم بالوفد ترحيباً حاراً.

استغرقت الزيارة لكل قرية ساعتين ونصف الساعة كحد أقصى، وشملت الأنشطة الرئيسية الترحيب والتثبيت وعرض المجاملات، والتذكير بسياق الاتفاقية وأهدافها وأسبابها المنطقية، وقراءة وشرح محتوى الاتفاقية، واعتماد الاتفاقية وتوقيعها من قبل الطرفين، مع إعطاء نسخة لكل قرية، ومناقشات حول جوانب أخرى من العلاقات بين منظمة المشاريع الدولية والمجتمعات المحلية. تم توقيع نحو عشرين اتفاقية خلال هذه الجولة.

وقد سهلت المصادقة المسبقة على نموذج الاتفاق مع ممثلي المجتمعات المحلية المعنية خلال ورشة العمل التشاورية وحضورهم خلال الجولة تبادل الآراء وفهم المضمون من قبل جميع المجتمعات المحلية، مما أدى إلى دعمهم وتوقيع ممثليهم على الاتفاقات. يجب جرد المواقع في القطاعات الأخرى (تيهيني، داباكالا، كونغ) من أجل توقيع اتفاقيات جديدة مع هذه القرى.

المصادقة على اتفاق نموذجي للوصول إلى المواقع المقدسة في الشرطة الوطنية الصينية مع المجتمعات المحلية بحضور السلطات المحلية

وقد حضر ورشة العمل للتحقق من صحة الاتفاق بشأن الوصول إلى المجلس الوطني الفلسطيني كجزء من عبادة المواقع المقدسة عدد من الجهات الفاعلة، بما في ذلك سلطات المحافظة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي والقرى المحلية في قطاعي بونا وناسيان ومحطات الإذاعة المحلية. وقد عملت الوكالة الألمانية للتعاون الدولي وشريكها GIZ/Pro2GRN بتنسيق تام لضمان عقد هذا الاجتماع.

وتطلبت هذه المرحلة مرحلة تحضيرية تمثلت في وضع الاختصاصات ومسودة اتفاقية الوصول إلى المواقع والمصادقة عليها. قدم فريق إدارة مكتب حماية البيئة والموارد الطبيعية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مسودة الاتفاقية إلى جميع المشاركين. تم تشكيل مجموعتي عمل (2) للتدقيق في الاتفاقية التي تم إعدادها بالفعل للتعليق عليها (اقتراحات وتوصيات).

قدمت كل مجموعة نتائج مناقشاتها. كما تم عرض ومناقشة الاقتراحات والتوصيات التي قدمت خلال الجلسات العامة حول مشروع الاتفاقية.

وبالتالي فقد مكنت ورشة العمل هذه من مراجعة الاتفاقية النموذجية للوصول إلى المحمية الوطنية في سياق عبادة المواقع المقدسة في مجملها، وتم جمع آراء أصحاب المصلحة وأخذها في الاعتبار وفقًا لقواعد إدارة المتنزهات الوطنية والمحميات الطبيعية في كوت ديفوار، وتم التحقق من صحة الاتفاقية النموذجية للوصول إلى المحمية الوطنية في سياق عبادة المواقع المقدسة.

وقد أتاحت الدراسة التي أجريت لتحديد المواقع المقدسة في منطقة الحماية الوطنية تحديد القرى الواقعة على ضفاف النهر التي توجد بها مواقع قائمة في المنطقة المحمية والتي أعربت عن الحاجة إلى إحياء هذه الممارسات. وقد سهل ذلك تعبئة هذه القرى للتحقق من صحة الاتفاقات النموذجية.

الوحدة 5: توعية المجتمع وتعزيز الإنذار المبكر

يتم تسليم الإنذارات المبكرة من خلال قنوات متعددة، بما في ذلك تطبيق الهاتف المحمول والبث الذكي والمكالمات الهاتفية والرسائل النصية. والتطبيق هو الأكثر استخدامًا، ويشارك المراقبون أيضًا التنبيهات عبر مجموعات WeChat أو الشبكات الشخصية للوصول إلى نطاق أوسع. لتوسيع نطاق تغطية المستخدمين، تقوم الفرق الميدانية بحملات توعية من الباب إلى الباب في القرى المتضررة من الأفيال. ونتيجة لذلك، تم تنزيل التطبيق من قبل أكثر من 246,660 مستخدم.
وقد عززت هذه الوحدة مشاركة الجمهور وبناء قدرات المجتمع من خلال الجمع بين التوعية وجهاً لوجه والأدوات الرقمية. كما أنه يحسن فهم الجمهور لحماية الحياة البرية ويشجع على المشاركة. وتدعم هذه الجهود بشكل مباشر الهدفين 20 (بناء القدرات) و21 (التوعية العامة والتثقيف) من أهداف المنتدى العالمي للأحياء البرية.

  1. يحتاج القرويون في المناطق المتضررة من الأفيال إلى السلامة الشخصية.
  2. يقوم موظفو الرصد بالتوعية من الباب إلى الباب في المجتمعات المحلية.
  1. التدريب المستمر: من الضروري عقد دورات تدريبية منتظمة، لا سيما للسكان العابرين والفئات الضعيفة مثل كبار السن والأطفال والأفراد ذوي الإعاقة.
  2. تأثير التحذيرات الموجهة: أثّر التوصيل الدقيق لرسائل الإنذار المبكر عبر المكالمات الهاتفية والرسائل النصية القصيرة بشكل كبير على قدرة سكان المجتمع على اتخاذ إجراءات وقائية في الوقت المناسب.
الوحدة 4: دعم منصة الرصد والإنذار المبكر

يتم إرسال جميع البيانات من الطائرات بدون طيار وكاميرات الأشعة تحت الحمراء إلى منصة إنذار مبكر في الوقت الفعلي. يطابق النظام معلومات الموقع تلقائيًا ويُنشئ رسائل تحذيرية يتم إرسالها إلى المستخدمين النهائيين من خلال التطبيقات و WeChat والرسائل النصية والمكالمات الهاتفية. وهذا يضمن استجابة السكان بسرعة والبقاء في أمان. حتى الآن، تم إصدار أكثر من 130,000 تحذير.
تعمل المنصة على تحسين الوصول إلى المعلومات، خاصة بالنسبة للمجتمعات الريفية والضعيفة. ويحقق نظام التواصل الشامل هذا الهدف 21 من أهداف المنتدى العالمي للتنوع البيولوجي من خلال تعزيز وصول الجمهور إلى المعلومات المتعلقة بالتنوع البيولوجي وتعزيز قدرة المجتمع على الاستجابة للمخاطر التي تهدد الحياة البرية والبشرية.

  1. المطابقة الآلية للبيانات: تتميز قاعدة بيانات المنصة بوظيفة المطابقة الآلية التي تضمن كفاءة ودقة الإنذارات المبكرة.
  2. قنوات توزيع شاملة: يضمن استخدام قنوات متنوعة (تطبيقات الهاتف المحمول، والرسائل النصية القصيرة، والمكالمات الهاتفية) تغطية احتياجات المجتمع المختلفة، وتلبية احتياجات مختلف فئات المستخدمين.
  1. تحسين المنصة: يجب تحسين قاعدة البيانات بشكل منتظم للحفاظ على سرعة ودقة مطابقة معلومات الإنذار المبكر.
  2. التوصيل متعدد القنوات: يمكن أن يؤدي توسيع طرق التوزيع، مثل دمج البث الذكي، إلى تحسين استقبال سكان المجتمع المحلي للتحذيرات واستجابتهم لها بشكل كبير.
الوحدة 3: تحسين البيانات الضخمة ونظام التعرّف الذكي

يجمع نظام الأشعة تحت الحمراء عدداً كبيراً من الصور يومياً، بما في ذلك العديد من الصور التي لا علاقة لها بالفيلة. وباستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، تعلّم النظام تحديد وتصفية الصور غير المتعلقة بالأفيال تلقائيًا بدقة تزيد عن 99%، حتى أنه يكتشف الأشكال الجزئية أو الظلال. يتم توليد التحذيرات في غضون 13-15 ثانية من خلال عملية مؤتمتة بالكامل، مما يقلل من الحاجة إلى المراجعة اليدوية ويعزز كفاءة إدارة الأفيال.
التقط النظام حتى الآن أكثر من 3 ملايين صورة وأصدر أكثر من 12,000 تحذير آلي. يتم تحميل جميع البيانات في الوقت الحقيقي إلى منصة مركزية ومشاركتها مع الوكالات ذات الصلة للبحث والإدارة واتخاذ القرارات. ويساهم ذلك في تحقيق الهدف 20 من أهداف المنتدى العالمي لحماية التنوع البيولوجي من خلال تعزيز نظم المعرفة والتكنولوجيا والابتكار في مجال حماية التنوع البيولوجي.

  1. خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتقدمة: يضمن تطبيق خوارزميات الذكاء الاصطناعي القوية التعرف على الصور بدقة عالية ومعالجة البيانات بكفاءة.
  2. تجميع موحد للبيانات: يتم تجميع البيانات من مختلف المناطق، مما يدعم تحليل البيانات الضخمة ويوفر أساساً لتخطيط الحفظ وصنع القرار على المدى الطويل.
  1. تحديثات الخوارزمية: يتطلب نظام المراقبة والتعرف تحديثات منتظمة للخوارزمية للتكيف مع التغيرات البيئية وتحسين دقة التعرف.
  2. الإدارة الفعالة لقاعدة البيانات: من الضروري وجود نظام قوي وفعال لإدارة قواعد البيانات لضمان سهولة تحليل البيانات واستخدامها لأغراض الحفظ.
الوحدة 2: نظام مراقبة الطائرات بدون طيار وكاميرات الأشعة تحت الحمراء
  1. المراقبة بالطائرات بدون طيار
    منذ عام 2017، خصص المشروع فرقاً مخصصة للمراقبة بالطائرات بدون طيار لكل قطيع أفيال أو فرد ينشط خارج المناطق المحمية. يعمل كل فريق على مدار الساعة ويضم حاليًا أكثر من 70 فردًا مدربًا، وجميعهم قادرون على تحديد مواقع الأفيال بسرعة ودقة.
  2. المراقبة بكاميرات الأشعة تحت الحمراء
    لمعالجة حدود تغطية الطائرات بدون طيار - مثل تغيرات المناوبة والنقاط العمياء في الليل - نشر المشروع نظام مراقبة مخصص بالأشعة تحت الحمراء. وقد تم تركيب ما مجموعه 600 كاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء مع نقل البيانات في الوقت الحقيقي، و21 كاميرا فيديو، و177 جهاز بث ذكي في المناطق الرئيسية، بما في ذلك الطرق وممرات الأفيال والقرى.
    يعتمد النشر على النقاط الساخنة لنشاط الأفيال. ويدعم ذلك تخطيط استخدام الفضاء والتعايش الآمن بين الناس والفيلة، مع توفير المعلومات اللازمة لتصميم الممرات وحماية الموائل. ويتماشى هذا المشروع بشكل وثيق مع الهدفين 1 و4 من أهداف المنتدى العالمي للأغذية من خلال تطبيق التكنولوجيا على إدارة التنوع البيولوجي والحفاظ على الأنواع، بالإضافة إلى ذلك، يستكشف المشروع خيارات إعادة تدوير معدات الرصد وإعادة استخدامها لضمان الاستدامة البيئية والبيئية على المدى الطويل.
  1. الدعم الفني: تم تجهيز كل من الطائرات بدون طيار وكاميرات الأشعة تحت الحمراء بميزات متقدمة، بما في ذلك التصوير عالي الدقة وأوضاع التصوير الحراري ونقل البيانات في الوقت الحقيقي وخوارزميات التعرف الذكية.
  2. النشر الاستراتيجي: يتم تخطيط وضع المعدات بشكل علمي بناءً على أنماط حركة الأفيال والمناطق عالية الخطورة، مما يضمن تغطية الممرات الحرجة ونقاط النشاط الساخنة.
  1. الصيانة والتدريب على مراقبة الطائرات بدون طيار: تعد الصيانة المنتظمة والتدريب المستمر لموظفي الرصد ضروريان لضمان كفاءة جهود الرصد وموثوقية أداء المعدات.
  2. نشر كاميرات الأشعة تحت الحمراء: يجب النظر في تغطية الشبكة وإمدادات الطاقة بشكل شامل لضمان التشغيل المستقر للمعدات.